بقلم /أم هاشم العيسوي .... نحن والإهمال...
أصبح الإهمال مصاحب الجميع وفي كل شئ ولكن بصور مختلفه... إلا من رحم ربي...
فهناك إهمال في التعليم.... فمثلا لا نجد الان آباء وأمهات يهتمون بالقيام بتعليم أبنائهم شخصيا أو المراجعة لهم ويلجئون للدروس والمدرسين.
ومن الغريب أن تجد الأم أو الأب مدرسا في مادة ما ويذهب احد أبنائه لمدرس آخر في نفس الماده وإذا سألت تجد الجواب كالتالي... إذا درست له
انا فلا ينصت لي ولا يهتم ولا يدركو أن هذا السبب من أيديهم....
لا تجد الأم أو الأب يذاكرون لأبنائهم كما كان ف الماضي... إلا من رحم ربي
والإهمال مثلا ف الصحه... فالمعظم يعرف الضار من المفيد والعكس ويفعلو الخطأ وإذا سألت تجد السبب ان فلان عمل هذا ولم يصبه شئ.. ولكن هذا تقليد أعمى ولا يجدي.... وكل شخص يختلف عن الآخر...
الإهمال في التربيه.... بعض الآباء يدللون أبنائهم بطريقه مستفزه وتضرهم وهم لا يعلمون ولصغر الأطفال يفهمون الدلال بأنه حريه مطلقه في التصرف وفي كل شئ.... وأصبحنا نحن نخطأ بدافع الحب... فلابد أن يكون الدلال بحساب وحدود حتى لا تنقلب الموازين... فخير الأمور الوسط... كما وصى رسول الله صلى الله عليه وسلم...
الإهمال في الحياة الزوجيه... أي بين الزوجين.. في التفاهم والمشاركة ومراعاة المشاعر مما يؤدي إلى جفاء العلاقات وعدم الشعور بالآخرين وهجر كل منهما الآخر بحجه الكبر ولا يوجد حب والي آخره من المبررات...
فالإهمال في الكثير من الأشياء ولابد أن يضع كل شخص منا عينه وتركيزه على نقاط إهماله حتى يصلح منها قبل فوات الأوان وقبل الوصول لنقطه لا رجوع عنها....
فالإهمال يفقدنا لذة وجمال الشئ ما لو كنا اعطيناه حقه...
أصبح الإهمال مصاحب الجميع وفي كل شئ ولكن بصور مختلفه... إلا من رحم ربي...
فهناك إهمال في التعليم.... فمثلا لا نجد الان آباء وأمهات يهتمون بالقيام بتعليم أبنائهم شخصيا أو المراجعة لهم ويلجئون للدروس والمدرسين.
ومن الغريب أن تجد الأم أو الأب مدرسا في مادة ما ويذهب احد أبنائه لمدرس آخر في نفس الماده وإذا سألت تجد الجواب كالتالي... إذا درست له
انا فلا ينصت لي ولا يهتم ولا يدركو أن هذا السبب من أيديهم....
لا تجد الأم أو الأب يذاكرون لأبنائهم كما كان ف الماضي... إلا من رحم ربي
والإهمال مثلا ف الصحه... فالمعظم يعرف الضار من المفيد والعكس ويفعلو الخطأ وإذا سألت تجد السبب ان فلان عمل هذا ولم يصبه شئ.. ولكن هذا تقليد أعمى ولا يجدي.... وكل شخص يختلف عن الآخر...
الإهمال في التربيه.... بعض الآباء يدللون أبنائهم بطريقه مستفزه وتضرهم وهم لا يعلمون ولصغر الأطفال يفهمون الدلال بأنه حريه مطلقه في التصرف وفي كل شئ.... وأصبحنا نحن نخطأ بدافع الحب... فلابد أن يكون الدلال بحساب وحدود حتى لا تنقلب الموازين... فخير الأمور الوسط... كما وصى رسول الله صلى الله عليه وسلم...
الإهمال في الحياة الزوجيه... أي بين الزوجين.. في التفاهم والمشاركة ومراعاة المشاعر مما يؤدي إلى جفاء العلاقات وعدم الشعور بالآخرين وهجر كل منهما الآخر بحجه الكبر ولا يوجد حب والي آخره من المبررات...
فالإهمال في الكثير من الأشياء ولابد أن يضع كل شخص منا عينه وتركيزه على نقاط إهماله حتى يصلح منها قبل فوات الأوان وقبل الوصول لنقطه لا رجوع عنها....
فالإهمال يفقدنا لذة وجمال الشئ ما لو كنا اعطيناه حقه...