ولاء محمد تكتب : رحله البحث عن الأنا !
عايز تفقد اي قضيه مضمونها عين لها رموز وهنا يبدأ صراع إثبات الأنا ومن الأجدر ومن الاصح ومن ا لا قوي ومن تصدي ومن قاوم ومن دافع ومن صد ومن رد ويبدأ مسلسل التخوين واثبات العكس هنا تتصارع جميع الاطراف طالما اختلف معك بالرأي فا انت خائن لا وجود لسياسه الرأي والرأي الآخر انها فقط حرب ضاريه مستباح بها كل شئ من تخوين لترهيب لتشويه لتعميم لتعتيم لتحطيم كلا يلهث لإثبات الأناا وهنا فقدت القضية مضمونها متسائلين اين هي القضية الحقيقه أنها تناثرت وسط اهواء شخصيه ومسميات وهميه وشعارات لاهيه لانها ببساطه اجهضت من مضمونها الإنساني فإن اي قضيه بالعموم تبدأ بروح اشخاص ليس لهم اغراض شخصيه سوي توصيل رسالتهم اين كان من تصدر منهم ..نحن لانبحث عن حريات او حقوق بقدر مانبحث عن انسانيتنا التي اندثرت وراء مسميات فقط مسميات فقدت مضمون كل شئ لطالما دافعنا عنه وطالبنا به ...وهنا البعض يظل مستمر برحله البحث عن الأنا والبعض الآخر قرر الانسحاب ومشاهده مايحدث فقط محافظا علي الا يعكر احد صفو إنسانيته .
عايز تفقد اي قضيه مضمونها عين لها رموز وهنا يبدأ صراع إثبات الأنا ومن الأجدر ومن الاصح ومن ا لا قوي ومن تصدي ومن قاوم ومن دافع ومن صد ومن رد ويبدأ مسلسل التخوين واثبات العكس هنا تتصارع جميع الاطراف طالما اختلف معك بالرأي فا انت خائن لا وجود لسياسه الرأي والرأي الآخر انها فقط حرب ضاريه مستباح بها كل شئ من تخوين لترهيب لتشويه لتعميم لتعتيم لتحطيم كلا يلهث لإثبات الأناا وهنا فقدت القضية مضمونها متسائلين اين هي القضية الحقيقه أنها تناثرت وسط اهواء شخصيه ومسميات وهميه وشعارات لاهيه لانها ببساطه اجهضت من مضمونها الإنساني فإن اي قضيه بالعموم تبدأ بروح اشخاص ليس لهم اغراض شخصيه سوي توصيل رسالتهم اين كان من تصدر منهم ..نحن لانبحث عن حريات او حقوق بقدر مانبحث عن انسانيتنا التي اندثرت وراء مسميات فقط مسميات فقدت مضمون كل شئ لطالما دافعنا عنه وطالبنا به ...وهنا البعض يظل مستمر برحله البحث عن الأنا والبعض الآخر قرر الانسحاب ومشاهده مايحدث فقط محافظا علي الا يعكر احد صفو إنسانيته .